قريشي “خنـق” سعدان ويُريد العمل معه مساعدا

1. 
   

صارت وظيفة مدرب مساعد في المنتخب الوطني الأول تُسيل لعاب جميع الفنيين، مدربين أو لاعبين سابقين، الكل يريد العمل إلى جانب سعدان


قريشي





والإستفادة من الإمتيازات الكثيرة
التي يوفّرها هذا المنصب، ويعد المدافع الدولي السابق نور الدين قريشي أكثر
واحد متحمّس إلى شغل هذا المنصب ولا يتردّد في التأكيد في كل مرة على
ترحيبه بالعمل مع مدربه السابق، الأمر الذي لم يفهمه بعض زملائه وفي
مقدمتهم محمد شعيب الذي قال أنه يستغرب كيف لـ قريشي أن يعمل مع سعدان وهو
الذي قام بـ “خنقه” قبل المباراة الثالثة بين المنتخبين الجزائري والإسباني
في مونديال المكسيك ١٩٨٦، بعد أن علم أن “الشيخ” قرّر عدم إقحامه في
التشكيلة الأساسية التي ستلعب تلك المباراة، ويؤكّد شعيب أنه تدخل وقاسي
السعيد لإنقاذ سعدان من ثورة المدافع السابق لنادي بوردو.


الهداف بتصرف